علوم تكنولوجية

محاميان يطلبان فيسبوك بأتعاب قانونية بأكثر من 181 مليون دولار

نقدم لكم عبر موقع “نص كم” علوم تكنولوجية محدثة باستمرار نترككم مع “محاميان يطلبان فيسبوك بأتعاب قانونية بأكثر من 181 مليون دولار”

طلب محاميان يمثلان المدعين من قاض اتحادي بمدينة سان فرانسيسكو الأميركية أن يحكم لهما بأتعاب قانونية قيمتها أكثر من 181 مليون دولار كجزء من تسوية تتعلق بخصوصية البيانات بقيمة 725 مليون دولار مع Meta Platforms، الشركة الأم لـ Facebook، لحل قضية مشاركة معلومات المستخدمين مع الغير حسبما نقلت CNBC.


              


وقال المحاميان الكبيران من مكتبي (كيلر رورباك) و(بلايكمار فونتي اند أولد) للمحاماة، في طلب تقدما به في وقت متأخر يوم الأربعاء الماضي إن الأتعاب ستمثل 25% من أموال التسوية وهي نسبة “ضمن النطاق المحكوم به في قضايا لها نفس الحجم تقريبًا”.


              


وذكر المحاميان ديريك لوزر من مكتب كيلر رورباك وليزلي ويفر من مكتب بلايكمار فونتي اند أولد في الوثيقة أن التسوية البالغة قيمتها 725 مليون دولار هي أضخم تعويض يتعلق بخصوصية البيانات في التاريخ وأكبر تسوية خاصة يوافق Facebook عليها.


 


 وأضاف المحاميان أن العمل بالقضية استغرق أكثر من 149 ألف ساعة على مدى خمسة أعوام تقريبًا.


              


وقالا في رسالة بالبريد الإلكتروني  الخميس الماضي “تعكس عريضة أتعابنا الجهد الذي تطلبته هذه القضية من فرقنا ومن المدعين المذكورة أسماؤهم”.


              


ولم ترد شركة Meta ومحام خارجي للشركة من مكتب المحاماة (جيبسون، دان اند كراتشر) على طلبات للتعليق على طلب الأتعاب اليوم الخميس.


              


ورُفعت الدعوى القضائية بعد الكشف في عام 2018 عن سماح Facebook لشركة الاستشارات السياسية البريطانية كمبردج أناليتيكا بالوصول إلى بيانات نحو 87 مليون مستخدم.


              


ولم تقر الشركة بارتكاب مخالفات في إطار التسوية التي منحها القاضي موافقة مبدئية في مارس، ومن المقرر عقد جلسة للموافقة عليها بشكل نهائي في السابع من سبتمبر.


 


اكتشاف المزيد من نص كم

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من نص كم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading