نقدم لكم عبر موقع “نص كم” علوم تكنولوجية محدثة باستمرار نترككم مع “تعملها إزاى؟.. كيفية اكتشاف تقنية Deepfake والتفريق بين الزيف الألكترونى والحقيقة”
وفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، يدرس النظام الشخص المستهدف في الصور ومقاطع الفيديو، مما يسمح له بالتقاط زوايا متعددة وتقليد سلوكه وأنماط حديثه، ثم يظهر فيديو للشخص الحقيقي كأنه يلقى خطاب على سبيل المثال ويبدو كأنه حقيقي جدا ولكنه مزيف الكترونيا، لذلك هناك بعض العلامات التي كشف عنها الخبراء للكشف عن التقنية بدلا من الوقوع ضحية الخداع الالكترونى.
1. حركة العين غير الطبيعية: تعد حركات العين التي لا تبدو طبيعية أو قلة حركة العين من العلامات التحذيرية، فمن الصعب تكرار فعل الوميض بطريقة تبدو طبيعية عند استخدام هذه التقنية.
2. تعابير الوجه غير الطبيعية: عندما لا يبدو شيء ما صحيحًا في الوجه، فقد يشير ذلك إلى تحول الوجه الكترونيا.
3. إذا كان وجه شخص ما يشير في اتجاه ما وأنفه يشير إلى اتجاه آخر، فيجب أن تكون متشككًا في مصداقية الفيديو.
4. قلة العاطفة: يمكنك أيضًا اكتشاف ما يُعرف باسم “تحوير الوجه”، إذا كان وجه شخص ما لا يظهر المشاعر التي يجب أن تتماشى مع ما يُفترض أنه يقوله.
5. الجسم أو الموقف يبدو محرجا: علامة أخرى هي أن شكل جسم الشخص لا يبدو طبيعيًا، أو أن هناك وضعًا محرجًا أو غير متناسق للرأس والجسم، قد يكون هذا من أسهل التناقضات في اكتشافه، لأن تقنية التزييف العميق تركز عادةً على ملامح الوجه بدلاً من الجسم كله.
6. حركة الجسم أو شكل الجسم غير الطبيعى: إذا بدا شخص ما مشوهًا أو متوقفًا عن الحركة عندما يلتفت إلى الجانب أو يحرك رأسه، أو إذا كانت حركاته متقطعة ومفككة من إطار إلى آخر، فيجب أن تشك في أن الفيديو مزيف.
7. تلوين غير طبيعي: حيث إن درجة لون البشرة غير الطبيعية، وتغير اللون، والإضاءة الغريبة، والظلال في غير محلها كلها علامات على أن ما تراه مزيفًا على الأرجح.
8. الشعر الذي لا يبدو حقيقيا: لن ترى الشعر المجعد أو المتطاير، فلن تتمكن الصور المزيفة من إنشاء هذه الخصائص الفردية.
9. الأسنان التي لا تبدو حقيقية: قد لا تكون الخوارزميات قادرة على توليد أسنان فردية، لذا فإن غياب الخطوط العريضة للأسنان الفردية يمكن أن يكون دليلًا.
10. ضوضاء أو صوت غير متناسق: عادةً ما يقضي منشئو المحتوى المزيف العميق وقتًا أطول في مشاهدة صور الفيديو بدلاً من الصوت.
يمكن أن تكون النتيجة ضعف مزامنة الشفاه، أو الأصوات الآلية، أو نطق الكلمات الغريبة، أو ضوضاء الخلفية الرقمية، أو حتى غياب الصوت.
اكتشاف المزيد من نص كم
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.